من نحن

إن موقع أطروحة يتمثل أنّه الموقع العربي الأول الشامل، وهو موقعٌ هادف يسعى بكل الإمكانيات المتاحة أن يرفد المحتوى العربي بالمزيد من المواضيع القيّمة والهادفة في شتّى المواضيع والمجالات، الدينية والطبية والأدبية والتوعوية، وكذلك الرياضية والنفسية والقصصية والسياحية والمالية والإدارية والتغذية والتكنولوجيا والتعليم وغيرها من المجالات.

ويهتم موقع أطروحة باستقطاب أفضل الكتّاب والمحررين الذين يقومون بكتابة أفضل المقالات الحصرية في مجالات تخصصهم، ويتم تدقيق هذه المجالات من طرف فريقٍ متخصص ومحترف، ويسعى موقع أطروحة ليكون الملاذ الآمن لكل قارئٍ عربي.

كما أن الهدف الأول والأسمى لأطروحة هو الارتقاء بالمحتوى العربي نحو الصدارة في تصنيف المحتوى العربي على شبكات الويب، وذلك دون أن يبتعد عن المبادئ والقيم السامية التي تربت عليها المجتمعات العربية والأفكار السليمة المنافية لكل ما هو خارج عن المألوف وخارج عن المنطق.

سياسة النشر علي موقع أطروحة

نحن ملتزمون بتوفير محتوى مقال عالي الجودة في كافة المهام ، كما أننا ملتزمون بحماية حقوق الملكية الفكرية لجميع المواقع والمنظمات الأخرى على الإنترنت. ولهذه الغاية، نوضح أن لكل زائر الحق في حقوق الملكية الفكرية.

من يعمل في موقع أطروحة

من نحن : موقع أطروحة يضم العديد من الشباب والشابات العرب الذين تلقوا تدريبات خاصة للكتابة وصناعة المحتوى المقروء من خلال منازلهم، ونقوم بمراجعة جميع المقالات قبل اعتمادها في نهاية المطاف على الموقع للتأكد من أن مقالاتك لا تحتوي على أي محتوي حصري تماما.

طرق التواصل الرسمية

يمكنكم مراسلتنا لطلب الانضمام لطاقمنا أو لتلقي تدريبات في الكتابة أو للإعلان على موقع أطروحة مباشرةً عبر البريد الإلكتروني:

نحن في موقع أطروحة لدينا فريق عمل متكامل ليقوموا بالتحري من صحة المعلومات المقالات والمحتوي لدينا يمر بأكثر من 3 مراحل بعد كتابة المعلومات تعرف عليهم:

• المرحلة الاولي: يتم تحديد الاحتياجات الحقيقية للمستخدمين عن طريق اختيار العنوان المناسب والتحقيق في أفضل أسلوب للكتابة لضمان فهم أفضل، وتقدمية، وسهولة الوصول إلى المعلومات.
• مرحلة التدقيق: تخضع جميع المقالات المكتوبة لمراحل متعددة من المراجعة ومراجعة الخبراء لضمان دقة المعلومات المكتوبة وشمولها وفائدتها وأصالتها.
• فريق مراجعه: يقوم فريقنا بانتظام بمراجعة وإثراء المحتوى للتأكد من أنه محدث ودقيق ويلبي احتياجات القراء.